بطل المشهد الأول أبكى رحيله ملايين المصريين، وشهدت جنازته المهيبة الذي يتعامل به مع العاملين في شركاته، وبطل المشهد الثاني أبكى ملايين المصريين بقسوة قلبه وكبره..