الصلاة على النبيّ محمدٍ -عليه الصلاة والسلام- أدبٌ من آداب الدعاء، وسببٌ من أسباب استجابته، وقد حثّ الشرع على قولها عند الدعاء، والمسلم حريصٌ في تحرّي أوقات وأسباب استجابة الدعاء،
يستحب لمقيم الصلاة والسامع بعد انتهاء الإقامة أن يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويسأل له الوسيلة، ومقيم الصلاة يُسمِع نفسه ذلك ولا يرفع به صوته.