ونجا النابلسي من عدة محاولات اغتيال آخرها كانت قبل أسبوعين استشهد خلالها 2 من رفاقه، وفي شهر فبراير الماضي تم اغتيال الخلية التي كان عضواً فيها، ولكنه لم يكن متواجدا في المركبة.
الحادثة تعد المرة الخامسة التي تندلع فيها النيران بالسوق، ولكنها تعد الأكبر هذه المرة