وضع ساكن المنزل مادة سامة في إحدى الغرف، التي كانت تحتوي قوارير من مادة ديكلوروفوس، وهي مادة تستعمل كمبيد حشري، ويبدو أن تفاعلا كيميائيا حدث بين المادتين مما أدى إلى وقوع انفجار أتى على محتويات المنزل