مكن إجراء تحليل الحمض النووي على أي عينة تحتوي على خلايا بها نوى، مثل اللعاب والسائل المنوي والبول والشعر.
من جانبه، أكد المستشار محمد ميزار، أن جريمة الاغتصاب تمثل انتهاكًا صارخًا لحرية المجني عليها الجنسية، واعتداء على عرضها وعلى شرفها وتعد إضرار بحالتها النفسية.
ويعرّف قانون العقوبات المصري المواقع بأنها الاتصال الجنسي الطبيعي التام بين الرجل والمرأة، فلا تعد أية أفعال غير ذلك (مثل: المساس بالعضو التناسلي للمرأة، أو وضع شيء آخر فيه
الفتيات في عمر العشرين، لم يعدن الفريسة الأولى للمغتصبين، كما كان الأمر من قبل، بل أصبح الأطفال والقاصرات أول المستهدفين في عمليات الاغتصاب..