ففي قلب أمريكا اللاتينية دشن ناشطون حملة إلكترونية لدعم تلك الكلب البوليسي الذي لعب دورًا بارزًا في انقاذ هؤلاء الإخوة الأربعة صغار السن قبل أن يفقد هو.
وقد يجد البعض في قصتنا تشابهًا من شخصيات يعرفها، ولكننا نُحذر من يدعي أنه بطل هذه القصة الخيالية، فهو يُعَرِض نفسه للمساءلة القانونية لمحاولة الحصول على شهرة لا يستحقها