لسنوات طويلة ظلت أضرحة آل البيت مزارا للمحبين الذين يلتمسون فيها لحظات الهدأة النفسية والحب الخالص والصفاء الأنقى، بعيدا عن التيارات المتأسلمة التى اتخذت الدين مطية لتحقيق أغراضها.