ورغم التطمينات، ينظر إلى عودة الحركة الإسلامية إلى السلطة على أنها ضربة خطيرة للمشهد الإعلامي الأفغاني، الذي شهد نموا كبيرا بعد الإطاحة عام 2001 بأول نظام أسسته طالبان