وخلف انهيار السور البالغ طوله حوالي 30 مترًا وارتفاعه 6 أمتار بالقرب من باب الجلّادين (أحد أبواب السور الثمانية)، أضرارًا مادية جسيمة وحالة من الهلع في صفوف المواطنين
أدى ارتفاع درجات الحرارة في ظهور مكثف للعقارب والثعابين خاصة جنوب ولاية القيروان التونسية مع تسجيل عدد كبير في الإصابات جراء اللدغات.