عندما كان عمر عزت الطالب بالمرحلة الثانوية والذي يعمل أبواه بمهنة التدريس في إحدى مدارس محافظة الإسكندرية، في سن السادسة أو قبل ذلك بقليل، كان يستمع إلى صوت الراديو الذي يضبطه