قالت الأسرة الروسية إنها انتقلت للعيش في إسبانيا، واضطرت إلى الفرار من وطنها بعد أن شاركت في إعلان يروج لسلسلة من متاجر البقالة، ثم تلقيها تهديدات بالقتل