لا يزال رهن الاحتجاز حتى نتمكن من معرفة أسباب تزويره للأخبار ووضع نشرات إخبارية مضللة . ويتعلق الأمر بنشرات سرية يتم توزيعها على بعض المشتركين
قُتل 342 شخصا على الأقل، بينهم 43 طفلا و26 امرأة، في حملة القمع منذ وفاة أميني
كما ردد المتظاهرون أيضاً في ساحة المسرح بطهران حينها شعارات مناهضة للنظام ومنددة بـ"المجازر المستمرة" .