فى المساء كان الزميل صلاح جاهين وأنا في الطريق إلى بكفيا، حيث تقيم فيروز. وطوال الطريق الذي يخلع القلب صعودا وهبوطا، كنت أترنم في سري بقصيدة شوقي الخالدة في بكفيا، تلك القصيدة المليئة بالحياة والرقة..
هذا الوشم المرعب، يعود لشخصية أسطورية تسمى ميدوسا ، يعرفها الأشخاص المهتمين بقصص الرعب، أو المسلسلات الخارقة، وُيعرف إنها سخطت لكيان شيـطاني مُرعب مليء بالثعابين في رأسه.
كنا في بحث دائم عن أحدث المعلومات عن السيارات، وعندما يقتني أحد الأصدقاء سيارة، سواء جديدة أو قديمة يتغير موقعه في دائرة الأصدقاء، ونوليه قائدا علينا..