تطورت الحرب الأهلية في إثيوبيا مع دخول قوات تحرير التيجراي مدينة عدي أركاي بإقليم الأمهرا ومطالبة حكومة الأمهرا المواطنين بحمل السلاح والاستعداد للقتال