قال الناطق الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالله السند في البيان الصحفي اليومي، إن جميع الحالات السابقة التي ثبتت إصابتها بالمرض "مخالطة لحالات تأكدت إصابتها وأخرى قيد البحث عن أسباب العدوى وفحص المخالطين لها".
ويتجه "الوضع الوبائي للأسوأ بالجزائر"، هو الصوت الجديد لناقوس الخطر الذي دقه المختصون بعد عودة تفشي كورونا بشكل "رهيب".