يشار إلى أن العديد من مستخدمي «تويتر» يمتلكون بالفعل حسابات متعددة للفصل بين عملهم وحياتهم الشخصية، وغالبًا ما يكون أحدها خاصًا لمنع مشاركة الأخبار.