أجواء ما قبل الانفجار الشعبي العظيم في وجه الإخوان ومن وراءهم كانت ملبدة بمشاعر ترقب وخوف من صدام كان محتملاً بقوة ومجهول العواقب بعد أن تقع الثورة وكانت حتماً ستقع وسيتبعها صدام اجتماعي..