وبدأت القصة قبل أشهر من الولادة، إذ كان يتردد ميلود جبارة الجزائري الأصل مع زوجته السورية الأصل على مستشفى بمدينة مونتريال بمقاطعة كيبك الكندية التي تتحدث بالفرنسية.