التوتر ليس سيئا دائمًا، بل إن قدرًا مُعينًا منه يُبقينا في حالة يقظة واستعداد لمواجهة التحديات اليومية، على سبيل المثال
تُعد رياضة المشي من أبسط وأسهل أنواع التمارين الرياضية، وهي لا تتطلب سوى زوجٍ من الأحذية المريحة، ويمكن ممارستها في أي مكانٍ وفي أي وقت
يُمثل التوتر وباءً صحيًا عالميًا ومع تزايد مستوياته، يبرز تساؤل مهم حول تأثيره على صحة القلب، وتحديدًا على ضغط الدم
يعاني الكثيرون من آلام مزمنة في الرقبة والكتفين، وغالبًا ما يكون التوتر والقلق المسببان الرئيسيان لهذه الآلام، وعندما يواجه الجسم حدثًا مرهقًا أو نوبة قلق
لم تعد الانتصارات في النقاشات، أو إثبات الرأي في كل موقف، أمرًا مغريًا كما كان يومًا ما. كلما تقدمنا في العمر، نكتشف أن السلام النفسي أثمن بكثير من صخب الخلافات، وأن الانسحاب أحيانًا يعني قمة الحكمة
يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمواقف العصيبة إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول في الجسم، وتُعد تقنيات الاسترخاء، وتغيير النظام الغذائي، والإقلاع عن التدخين
تعرف العديد من السيدات أن الدورة اشلهرية طبيعية تتراوح بين 21 و35 يومًا، ولكن الحقيقة غير ذلك، فلا توجد دورة شهرية طبيعية بالمعنى الحرفي، فلكل جسم خصائصه التي تميزه.
وسط إيقاع الحياة المتسارع، غالبًا ما يجد الأفراد أنفسهم تحت وطأة التوتر، الذي يعدّ رفيقًا غير مرغوب فيه، وبينما يُعدّ قدر معين من التوتر جزءًا أصيلًا من الطبيعة البشرية
غالبًا ما نربط بين التوتر وخياراتنا الغذائية، فعبارة أطعمة الراحة ليست مجرد صدفة. سواء كنت تعاني من فراق عاطفي وتلجأ إلى علبة الآيس كريم، أو تناقش ضغوط العمل بينما تلتهم طبقًا من المعكرونة بالجبن
يُعدّ التوتر، بمختلف أنواعه ومدده، جزءًا أصيلًا من تجاربنا الحياتية. فقد يكون عابرًا، كلحظات القلق التي تسبق امتحانًا مصيريًا، أو مزمنًا
في عالم يعج بالضغوط النفسية، يجد الكثيرون أنفسهم في مواجهة مع ضريبة غير متوقعة، ألا وهي الطفح الجلدي. فهل للتوتر حقًا هذه القدرة على إثارة مشاكل جلدية؟ الإجابة، وفقًا لخبراء الجلدية، هي نعم
توجد بعض العادات التي لا يجب على الصغار اتباع آبائهم بها لما تمثله من خطورة على صحتهم، بل ويجب تجنبها تمامًا، ومنها تناول الأطفال للكافيين بجميع أشكاله.
الدوخة هي مشكلة شائعة، والتي تسبب الشعور بالدوار والارتباك، وقد يشعر الشخص وكأنه على وشك فقدان توازنه.
قد يؤدي التوتر إلى ظهور طفحًا جلديًا مثيرًا للحكة على البشرة،فالشرى الناتج عن التوتر هو حالة حقيقية.
يؤدي تأخر الدورة الشهرية إلى القلق والتوتر، خاصة إذا كانت المرأة معتادة على الدورة الشهرية المنتظمة.