ذكر الشيخ محمد سيد طنطاوي في تفسيره لسورة الواقعة، آيات تتحدث عن نعيم الجنة، وأوضح معنى الطلح المنضود الذي يتساءل عليه كثير من الناس، كما تطرق إلى شرح باقي النعم...
الجنة هي النعيم الأبدي والجزاء العظيم للصالحين، فقد قال الله فيها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر»..
يفسر الشيخ الشعراوي الحديث القدسي الذي يصف الجنة "أعددت لعبادي الصالحين مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر"..