وكنت أحسب أنني سأسدد الفاتورة في البحث عن المستندات، وآليات فضح الفاسدين بطريقة احترافية، تجعل من ما أكتبه رسالة تُناظر رسالات كل صاحب مهنة يبني بلاده.