واليوم تقف السياسات الاجتماعية عالمياً أمام مفترق طرق، بعد أن فشلت برامج المساعدات التقليدية في حماية الفئات الأكثر هشاشة والأكثر فقرًا من المخاطر الاقتصادية. الأمر الذى دفع كبرى المؤسسات..