اشترى هذا المشروب، الآلاف من الناس، للاستحمام أو الرش أو للشرب، من أجل حلمهم بالشفاء.
وأوضح «فوزي»، استمرار الكنيسة في تقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية والطبية والثقافية، وخدمت المجتمع بكل أطيافه بلا تمييز على أساس جنس أو طائفة أو دين