أتذكر في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي كانت مصر هدفا سائغا لأباطيل الإرهاب الدموى الذي راح ضحيته أبرياء لا ذنب لهم، كانت القنابل تنفجر أمام المدارس فتحصد الأطفال الأبرياء وفي الشارع فتزهق أرواح المارة
المؤامرة فصل جديد من فصول المشروع الأمريكي - الصهيوني, في إطار المشروع المعروف إعلاميا بالشرق الأوسط الجديد, الذي يسعى لتقسيم وتفتيت الوطن العربي إلى دويلات صغيرة على أسس ..