«للمحبين والأوغاد وقُطاع الطرق».. بضاعة مختلفة عن المألوف الذي تمتلئ به أرفف المكتبات و«فرشة الجرائد»، لا سيما وأنها تجنح إلى الذاتية في غالبية نصوصها الـ 19، فـ«البرمي» لم يجنح..