صعد حزب الله من ضرباته ضد إسرائيل بشن رشقة صاروخية طالت هذه المرة قاعدة رامات ديفيد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل المتخصصة بالوسائل والتجهيزات الإلكترونية شمالي إسرائيل.
كانت لعملية طوفان الأقصى أثر كبير في تغيير خطط وتكتيكات الحرب بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، حيث نجحت المقاومة لأول مرة في التوغل
الناطق الرسمي باسم "كتائب القسام" الفلسطينية، أبو عبيدة، أعلن عن استهداف مدينة تل أبيب بوابل من الصواريخ.