طالعتنا النشرات بقصة اسمها «الصاروخ التائه»، وذلك من دون أدنى إشارة إلى قضية «التيه» في الأدب الإنساني؛ فالمسمى قريب إلى أدبنا المصري القديم حيث قصة «الملاح التائه»، والتي تعود إلى..