وأن كانت للسلطات التأديبية حرية تقدير الجزاء، إلا أن هذه الحرية تجد حدها في كون هذا الجزاء مناسبا للجُرم التأديبي ومناسبا لجسامته دون إسراف من جانب السلطة التأديبية..