وُلد القديس أثناسيوس الرسولي في الصعيد من عائلة وثنية، وقد نزحت الأسرة إلى الإسكندرية، ليراه البابا ألكسندروس، وهو مُطِل من شرفة البطريركية يقوم بدور عِماد أصدقاء له على شاطئ البحر..
في يوم خميس العهد اتفاجئ الأسقف براهب يبلغه أن الإثيوبين بمساعدة شرطة الاحتلال غيروا أقفال الدير كلها وحطوا ايدهم عليه، وكمان الاحتلال عمل لهم عدادات الكهرباء والمياه باسمهم..