لم تتوقف التجربة البنغالية عند هذا الحد؛ بل واصلت مسيرتها التنموية نحو تطوير وتجديد القيادة المحلية بالمجتمع؛ بالاستعانة بهذه السواعد البناءة والعقول المستنيرة.