في يوم خميس العهد اتفاجئ الأسقف براهب يبلغه أن الإثيوبين بمساعدة شرطة الاحتلال غيروا أقفال الدير كلها وحطوا ايدهم عليه، وكمان الاحتلال عمل لهم عدادات الكهرباء والمياه باسمهم..
المسيح كان كل التلاميذ حبوه وسكن حقيقي في قلوبهم، ماعدا واحد، لما المسيح خرج من قلبه، سكن الشيطان مكانه.. يهوذا.. التلميذ الذي خان معلمه..