الحقيقة الأخطر علي الإطلاق هي ظاهرة غياب الدافع الصحيح خلف التعليم، حيث أصبح الدافع من التعليم هو الحصول علي شهادة تعطي وجاهة اجتماعية، دون محتوي حقيقي، ومع هذه الشهادة يكتسب حاملها..