لم يكن المجتمعان الفيتنامي والإندونيسي سوى نموذجين لإعلاء قيمة رأس المال الاجتماعي، وما ينجم عنه من رأس مال فكري وآخر تنظيمي؛ ذلك لأن المورد البشري هو الأساس الأعظم الذي يرتكز عليه أي كيان مؤسسي..