بينما يجلس "جلال" على المقهى سمع أحد رجال المنطقة يتلاسن على ابنته ويخوض في سيرتها بعد أن تعرضت لحادث إجهاض، وإذا بـ"جلال" يجسد مشهدًا باكيًا، وينفجر في أهل المنطقة.