أكد الضابط أن الكنغر هرب، في وقت سابق، من منزل صاحبه، وتم إعادته لاحقًا بعد أن تحققت وحدة الزراعة التابعة لمكتب الشرطة من التسجيل الصحيح لملكية الكنغر
أعلنت حالة الطوارئ لتخصيص أموال جديدة بغية مواجهة هذه الأزمة المحتملة في موقع بيني بوينت الصناعي وهو مصنع فوسفات سابق كان يستخدم في إنتاج أسمدة.