ولم يكن هناك رقيبٌ على الرقيب، بل امتدت يد البطش قديمًا لتنال من أصحاب الرأي، إلى أن تدخل المُشرع لينتصر للحرية والإبداع، وكان آخر تدخلاته بقانون تنظيم الصحافة..