أضافت الدار أنه بالنسبة للمطلقة طلاقًا بائنًا فلا تقيم مع مطلقها في منزل واحد تتحقق فيه الخلوة بينهما، خصوصًا في هذا الزمن الذي أصبح فيه الفساد منتشرًا.