وكان السير على النار أكثر توترًا من المعتاد نظرًا لاضطرار المشاركين لارتداء الكمامات والحفاظ على المسافات الاجتماعية بسبب جائحة كورونا، كما اقتصر المهرجان على 1000 مشارك فقط.