التوغل الإثيوبي الجديد كان يهدف لتحقيق أمرين: الأول: إسناد كبار مزارعي الأمهرا الذين يعملون على حصاد نحو 10 آلاف فدان زُرعت داخل الأراضي السودانية
الجيش السوداني رد على توغل قوات إثيوبية وميليشيات الأمهرا داخل الأراضي السودانية بشرق بركة نورين، عند مستوطنة مالكامو ، بعمق 17 كيلومترا.
تمكن رجال الجيش السودانى من إحباط تهريب شحنة أسلحة مهربة على الحدود مع إثيوبيا بالإضافة لاعتقال قائد ميلشيا إثيوبية تقتل المزارعين