ولم يبقى ونحن ننبذ العنصرية والطبقية، إلا البحث عن العدالة للجميع، وحتى المخطئ أن يجد العدالة داخل عمله، بدلًا من ساحات القضاء، بعد شعورٍ بالظلم يصنع بداخلة شرخًا عميقًا..