اكتشفت هذه الشهب المضيئة في القرن التاسع عشر، ويعتقد البعض أن مصدرها كويكب فايتون، لذلك يمكن ان تضم الشهب قطعا يصل حجمها الى حجم قبضة اليد
غرقت الفيوم في شبر ماء بعد أن تعرضت لوحات المطر لمدة لا تزيد عن ٥ دقائق لأن شوارع المدينة غير مؤهلة لاستقبال أقل كمية من الأمطار بسبب سوء حالتها