العلاقة بين أمراء الجماعات الإسلامية وأفرادها.. بين الثقة والانقياد الأعمى
الأمراء ليسوا أعلم ولا أحكم ولا أفهم ولا أتقى ولا أحرص على الأفراد والدين، وإنما كانت الدعوات دعايات ودعاوى.. إنهم باعوا للشباب الوهم، ذلك عندما أقنعوهم بأنهم قادرون فاهمون عارفون صالحون مجاهدون متقون، ألا إنهم هم الكاذبون..