فاقمت جائحة كورونا مشاعر العزلة على مستوى العالم، حيث يعتقد الخبراء أنه أثناء الوباء، أدى نقص فرص العمل وزيادة عبء رعاية الأطفال والمنزل إلى رفع مستوى التوتر.