أما المسئول الثانى المنفصل عن الواقع فكل ما يقوم به يذهب هباء، وكأنه مثل من يحرث البحر، فلا عائد ولا نتيجة لما يقوم به، يقبل أن المشكلات تتفاقم والأزمات تتزايد حدة..