هكذا نجح "أمير الصحافة" في إجبار الملك، الذي يعتلي أكبر منصب في مصر، وقتها، على الاعتذار له عن "الجليطة" والتعالي في حق الصحفي المرافق له في الرحلة إلى فرنسا.. بدون تجاوز أو خروج..