القرآن هو المصدر الرئيسي للتشريع الإسلامي، وينقسم إلى ثلاثين جزءاً، ويبلغ عدد سوره مئة وأربع عشرة سورة،
أسلم مبكرًا، وشهد بيعة العقبة الثانية، وآخى الرسول عليه السلام بينه وبين الصحابي سعيد بن زيد بعد الهجرة، شهِد له الرسول عليه السلام بسعة العلم.
تضمّن القرآن الكريم العديد من الآيات التي تنص على مكانة أهل القرآن، وما أعدّه الله -تعالى- لهم من النعيم في دنياهم وآخرتهم
تعهّد الله -تعالى- بحفظه من أن يدخل إليه التحريف، وقد تضمّن القرآن الكريم العديد من الآيات التي تنص على مكانة أهل القرآن