جعل الله كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) لتأكيد وحدانيته المطلقة، فقد جاء بنفي يليه استثناء، ليؤكد ألوهيته دون سواه، ومن أعظم فضائل قولها، أنه من كانت هي آخر كلامه دخل الجنة
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه “هل تجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بصيغة (اللهم صلِّ على سيدنا محمد كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون)
ذكر الله عز وجل سهل ميسر للجميع ومن أفضل الأعمال الصالحة وأجلّها، وكلما ازداد العبد إيماناً وتعلّقاً بخالقه جلّ وعلا كثُر ذكره له وثناؤه عليه.
وشروط كلمة التوحيد هي: العلم يجب أن يكون المسلم عالماً بعبارة لا إله إلا الله علماً ينفي عنه الجهل بها
لقد ظننتُ يا أبا هُريرةَ أن لا يَسْأَلني عن هاذا الحديثِ أحدٌ أوَّلَ منكَ ، لِما رأيتُ من حِرصِكَ على الحديث ، أَسعدُ الناسِ بشفاعتي يومَ القيامةِ من قال