13 عاما على 25 يناير، أحمد حرارة عين الثورة المُبصرة، فقد نور عينيه بحثا عن الحرية، واختفى عن المشهد منذ 7 سنوات
حينما أخبرني الطبيب بأنني فقدت البصر في العين اليسرى.. ضحكت، وحين أُصبت في الأخرى جلست على الأرض ورفعت يدي وصرخت قائلًا: عيني التانية راحت».. كلمات افتتح بها طبيب الأسنان وأيقونة ثورة الخامس والعشرين من يناير التي لا تُنسى وعينها المبصرة، الدكتور أحمد حرارة ، في حديث أجرته معه فضائية الـ«بي بي سي»