أشاد ماكرون بميثاق المبادئ الفرنسي، وذلك بعد اتخاذ تدابير ضد "الإسلام السياسي" في فرنسا في نوفمبر، بعد الهجومين على المدرس صاموئيل باتي وكاتدرائية نيس.