صورته وصوته ظلا في الذاكرة حتي سألنا بعدها بسنوات أين ذهب هذا المذيع الذي لا نعرف إسمه؟ أين ذلك الذي يقرأ النشرة بشعره "الكانيش" الملتف حول بعضه بقمصانه دون جاكيت أو رابطات عنق؟!